عمرو اديب يتناك
واو سكس جامد جدا رفقة حبيبي الممحون الوسيم لم نرى بعض لمدة طويلة كنت مشتاقة له كثيرا و اريده بقوة و هو ايضا انا فتاة بيضا ء مثيرة و بزاز واقفة لبست لباسا مثيرا و انتظرت حبيبي الى ان جاء انقض علي بقبلة في فمي لا توصف واااو بدا يقبلني من شفتاي المملوءة يقبلني بحرارة لا توقف و نحن واقفان دفعني على الحائط و استمر في تقبيلي بقوة و يلامس جسمي بيديه تم اخرج بزازي البيضاء من الملابس و نزل اليها بسرعة يلحسها و يرضع لي حلماتي اااه احسست بكسي بدا يبتلل بالنشوة واااو سرضع و يلحس مم اشتقت لتنييكه لي بقوة اااه اااه نزل الى مؤخرتي و فتح لي رجلي بدا يدعك لي كسي و بظري بيديه تم ادخل اصابعه الى ثقبة كسي اااه اااه حبيبي استمر لا تتوقف انا جد ممحونة اااه ااااه ااااه مم بدها ذهبت ازلت ملابسي واجدة بعد الاخرى و انا اقوم باغوائه بجسمي الساخن الى ان جعلته يريدني اكثر الامس كسي و بزازي و احرك يدي في كل مكان بجسمي و انا انظر اليه بشهوة كنت احرك جسمي بقل دفة و ازيل ملابسي واجدة بعد الاخرى الى ان اصبحت عارية تم تقدمت اليه كان جالسا على الاريكة ااه زبه بين رجليه لم استحمل عدم امساكه و رضعه له وضعته في فمي و ادخلته من الراس و اخرجه تم ادخلته كاملا الى ان وصل الى حلقي و بيضاته احس بها تتخبط اااه اااه مم طعمه طيب و لديد .. أخرجت لساني كاملا و مررته علىه كاملا لم اترك مكانا لم الحسه من راس زبه الى بيضاته ممم ااااه صعدنا على السلالم تم فتح رجليه و رضعته مرى اخرى بقوة ااه الحس كل مكان فيه الى ان اصبح جد منتصب و واقف و مستعدا لتنيكيااه صعدنا الى غرفة النوم و نام على ظهره و انا فتحت رجلي و جلست على زبه اااه احس بدخوله كاملا وااو بدا ينيكني بقوة جعلت جسمي يهتز و لمدة طويلة من النيك الى ان قذف الجليب في كسي و بدا يخرج حليبه الابيض من تقبة كسي عندما اخرج زبه .